كما أثار السفير نبيل معروف في اللقائين التصويت الكندي في الجمعية العامة للأمم المتحدة على مشاريع القرارات المتعلقة بفلسطين، حيث قارب بين الموقف الكندي في التصويت قبل عشر سنوات مقابل التصويت الكندي مؤخراً، حيث كانت تميل كفة التصويت في مصلحة الحقوق والقيم الإنسانية التي تتبناها كندا.

وأشار السفير معروف بأن فلسطين تطلع للدور الكندي كوسيط نزيه، وضرورة فتح قنوات للحوار بين فلسطين وكندا على كافة الأصعدة وفي شتى المجالات. كما تناولت اللقاءات مجموعة من أفكار جاء على رأسها إعادة إحياء جمعية الصداقة الكندية الفلسطينية البرلمانية، والترتيب لزيارة وفد كندي يمثل شخصيات هامة إلى فلسطين من أجل الإطلاع على تطورات الأوضاع على الأرض ونقلها للشارع الكندي وصانع القرار على حد سوءا.